كشفت فرنسا عن الفيروس الأخطر الذي يهدد اقتصادات العالم قد يكون له عواقب وخيمة على الكثير من دول أوروبا، كما يشكل الفيروس خطورة على الدول المكتفية ذاتياً من الطماطم
وقال الطبيب الفرانسي الان جوبيير ان تناول هذا النوع من الطماط يسبب التسمم ويشكل خطرا على حياة الاطفال ، كما انه يسبب الفشل الطولي ويعطل الجهاز الهظمي .
- القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.
- ادارة تنمية المرأة بمديرية الغيضة تفتتح العيادة الطبية المجانية للنساء بمستشفى الغيضة المركزي.
- افتتاح مركز رعاية وتأهيل الأيتام بمدينة الغيضة
- معهد العلوم التطبيقي بالمهرة يحتفل بتخرج كوكبة من الطلبة
- الداخلية المصرية تلمّح لقضية أخلاقية وراء مقتل قائد عسكري يمني في شقته بالقاهرة
- قبل قليل.. الإعلام الحربي يبث مقطع مصور لعملية إسقاط الطائرة الأمريكية
- عاجل: قوات الحوثي تستهدف سفينة جديدة "شمال جيبوتي" (تفاصيل)
- قائد الأسطول الأمريكي.. معركتنا في اليمن هي أكبر معركة بحرية نخوضها منذ الحرب العالمية الثانية
- هل اقتربت الرواتب؟.. وزير الخارجية السعودي يكشف موعد إعلان اتفاق السلام الشامل في اليمن
- كنز أمريكي خطير في قبضة صنعاء (تفاصيل)
وبحسب وزارة الزراعة الفرنسية فقد ضرب فيروس مدمر للطماطم قادر على تلف محاصيل بكاملها، مزرعة في منطقة فينيستير في أقصى غرب فرنسا.
وأوضحت الوزارة أنه تم عزل المزرعة وستهدم بيوت زراعية مليئة بالطماطم إذ ليس هناك أي علاج معروف لهذا الفيروس.
ويؤدي هذا الفيروس إلى ظهور بقع على الثمرة ويفقدها طعمها بسبب توقف عملية النضوج، ما يجعلها غير قابلة للبيع، وقد حذر مسؤولون في وقت سابق من أن انتشاره سيكون له “عواقب اقتصادية كبيرة” على المزارعين.
وتم الإبلاغ عن انتشار الفيروس الذي لا يشكل خطرا على صحة الإنسان، للمرة الأولى في العام 2014 في بيوت بلاستيكية في إسرائيل قبل أن ينتقل إلى أوروبا وأمريكا.
وقد تأثر مزارعون في إسبانيا وإيطاليا، أكبر منتجَي طماطم في الاتحاد الأوروبي، وكذلك في الولايات المتحدة والمكسيك. وأعلنت بريطانيا عن أولى الحالات على أراضيها في يوليو الماضي.
وتمكنت ألمانيا من منع تفشي الفيروس عن طريق إتلاف النباتات في البيوت البلاستيكية ثم معالجة التربة بالمطهرات.
وقد وعدت فرنسا في مطلع فبراير بإجراء مئات الفحوص على النباتات والبذور بالإضافة إلى عمليات مراقبة منتظمة.