أثارت تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، تجاه الرئيس الفرنسي ماكرون، استياء الرئاسة الفرنسية، وهي التي أعلنت إصرارها على الإساءة لنبي الإسلام,
حيث أعلنت الرئاسة الفرنسية، السبت، استدعاء سفير فرنسا لدى أنقرة للتشاور إثر تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ضد نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون.
- (افراح آل الخولاني) في بعدان محافظة اب .. مراسيم زفاف النبيل (محمد الخولاني)
- مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
- بنك الكريمي يتصدر البنوك الخاصة في اليمن ..!!
- مكتب الشؤون القانونية بمحافظة المهرة ينظم أمسية رمضانية للمحامين و الحقوقين
- مديرة تنمية المرأة بالمسيلة تدشن توزيع كسوة العيد للأرامل والنساء الأشد حاجة.
- مؤسسة فينا خير للتنمية و الأعمال الإنسانية تدشن توزيع العيدية النقدية ل200 أسرة بالمهرة
- مركز المهرة لرعاية و تأهيل الأيتام يدشن كسوة العيد لعدد 350 يتيم.
- إدارة تنمية المرأة بسيحوت تقيم فعالية أمسيات شهر الخير الموسم الثالث.
- فعالية في يوم الصمود بمحافظة إب وسط اليمن
- القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.
واستنكرت الرئاسة، السبت، تصريحات الرئيس التركي، أردوغان، وقالت إنها “غير مقبولة” التي شكك من خلالها بــ”الصحة العقلية” لنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون على خلفية إصرار الأخير على استفزاز المسلمين والتحريض عليهم داخل فرنسا وخارجها.
وقالت الرئاسة إنّ “تصريحات الرئيس أردوغان غير مقبولة. تصعيد اللهجة والبذاءة لا يمثلان نهجاً للتعامل. نطلب من أردوغان أن يغيّر مسار سياسته لأنّها خطيرة من الزوايا كافة. لن ندخل في جدالات عقيمة ولا نقبل الشتائم”.
وندد أردوغان، السبت، بسياسات ماكرون حيال المسلمين، قائلا إن عليه “فحص صحته العقلية”، كونه يحرض على مواطنيه المسلمين وينشر الكراهية بين الأديان المختلفة ويتعدى على مقدسات الإسلام.
وقد لاقت تصريحات أردوغان ترحيبا وارتياحا كبيرا لدى الشعوب العربية والإسلامية، وسط مطالبات شعبية بتصعيد الهجوم على فرنسا ورئيسها ماكرون ومقاطعة البضائع الفرنسية وقطع كافة العلاقات معها إزاء مواقفها المتطرفة تجاه المسلمين.