توقعت الأمم المتحدة أن يصل فريقها الفني لتقييم و صيانة الناقلة النفطية “صافر”، أول فبراير/شباط، أو آخر يناير/كانون ثان المقبلين، حسب ما أفاد به المتحدث باسم الأمين العام ستيفان دوغاريك.
و بين المتحدث الأممي، أنه و بعد الموافقة على مقترح الأمم المتحدة الخاص ببعثة الخبراء، سوف يتجه التخطيط مباشرة نحو الاستعدادات لإرسال البعثة.
- (افراح آل الخولاني) في بعدان محافظة اب .. مراسيم زفاف النبيل (محمد الخولاني)
- مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
- بنك الكريمي يتصدر البنوك الخاصة في اليمن ..!!
- مكتب الشؤون القانونية بمحافظة المهرة ينظم أمسية رمضانية للمحامين و الحقوقين
- مديرة تنمية المرأة بالمسيلة تدشن توزيع كسوة العيد للأرامل والنساء الأشد حاجة.
- مؤسسة فينا خير للتنمية و الأعمال الإنسانية تدشن توزيع العيدية النقدية ل200 أسرة بالمهرة
- مركز المهرة لرعاية و تأهيل الأيتام يدشن كسوة العيد لعدد 350 يتيم.
- إدارة تنمية المرأة بسيحوت تقيم فعالية أمسيات شهر الخير الموسم الثالث.
- فعالية في يوم الصمود بمحافظة إب وسط اليمن
- القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.
و أوضح دوغاريك ان الاستعدادات تتضمن شراء المعدات الضرورية، و الحصول على تصاريح الدخول لأعضاء البعثة، و التوافق حول نظام العمل عند الوصول للخزان، و الخطط اللوجيستية.
و لفت إلى مهمة البعثة ستكون تقييم أوضاع الخزان، و إجراء صيانة أولية خفيفة، و من ثمَ صياغة توصيات حول ما يجب اتخاذه من إجراءات لاحقة لإزالة خطر حدوث تسرب نفطي من الخزان.
وأشار إلى اعتقاده بأن الأمور، إن سارت كما هو مخطط لها، فيمكننا توقع وصول طاقم عمل البعثة مع المعدات إلى الموقع في نهاية يناير أو بداية فبراير.
و كانت تقارير دولية أظهرت صوراً حديثة تم التقاطها مؤخراً عبر الأقمار الصناعية تؤكد أن سفينة «صافر» بدأت بالتحرك من مكانها، ما ينذر بقرب وقوع أكبر كارثة تسرب نفطي على مستوى العالم، و هو ما سيترك آثار بيئية و اقتصادية كارثية على اليمن، كما ستشكل تهديداً خطيراً للأمن و السلامة البيئية للدول المُطلة على البحر الأحمر، ما يتطلب تدخلاً دولياً عاجلاً دون أي تأخير، تجنباً لوقوع الكارثة.