أنجبت طفـلة تبلغ من العمر 12 عامًا في المنزل، بعد أن مرت شهور الحمل دون أن يلاحظها أحد من قبل عائلتها وزملائها في المدرسة.
أنجبت الـ طفـلة ، التي لم يتم الكشف عن اسمها، طفلاً في منزل والدتها في منطقة كانتابريا، شمالي إسبانيا يوم الأحد.
- (افراح آل الخولاني) في بعدان محافظة اب .. مراسيم زفاف النبيل (محمد الخولاني)
- مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
- بنك الكريمي يتصدر البنوك الخاصة في اليمن ..!!
- مكتب الشؤون القانونية بمحافظة المهرة ينظم أمسية رمضانية للمحامين و الحقوقين
- مديرة تنمية المرأة بالمسيلة تدشن توزيع كسوة العيد للأرامل والنساء الأشد حاجة.
- مؤسسة فينا خير للتنمية و الأعمال الإنسانية تدشن توزيع العيدية النقدية ل200 أسرة بالمهرة
- مركز المهرة لرعاية و تأهيل الأيتام يدشن كسوة العيد لعدد 350 يتيم.
- إدارة تنمية المرأة بسيحوت تقيم فعالية أمسيات شهر الخير الموسم الثالث.
- فعالية في يوم الصمود بمحافظة إب وسط اليمن
- القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.
وتتمتع الأم والطفل بصحة جيدة، على الرغم من حقيقة أن الحمل والولادة كانا يعتبران خطرين بسبب عمر الفتاة.
وأفادت وسائل إعلام محلية، أن الأب صبي يبلغ من العمر 17عامًا مقرب من الأسرة وكان يعيش معهم في ذلك الوقت. لكن لم يتم تأكيد ذلك بشكل رسمي.
لم يتم التعرف على الأسرة لحماية هوية الفتاة. لكن التقارير أشارت إلى أنهم صُدموا جميعًا من حقيقة أنها كانت حاملًا في هذه السن المبكرة.
ويجرى تحقيق في الظروف التي حملت فيها الفتاة. ولا يمكن للفتاة القاصرة الموافقة على ممارسة الجنس. ولا يزال المسؤولون يحاولون معرفة ما إذا كانت قد أجبرها الصبي البالغ من العمر 17 عامًان أو رجل آخر على ممارسة الجنس.
وحملت الفتاة في بداية إغلاق فيروس كورونا في إسبانيا في مارس، وعند رفع الإغلاق. عادت إلى المدرسة ولم يلاحظ أساتذتها ولا زملاؤها في الفصل أنها حامل أيضًا، بل وواصلت تحقيق نتائج أكاديمية جيدة في المدرسة.
وتم استدعاء خدمات الطوارئ بعد أن دخلت الطفلة في مخاض، وساعدها المسعفون على الولادة في المنزل، قبل نقلها والمولود إلى مستشفى جامعة ماركيز دي فالديسيللا في مدينة سانتاندير، حيث قام أخصائي اجتماعي بتقييم الوضع.
وعادت الفتاة إلى المنزل بينما لا يزال الطفل الرضيع في المستشفى تحت المراقبة. وقالت عائلتها إن الطفل سيُعرض للتبني.